يواجه الاتحاد الجزائري لكرة القدم بقيادة رئيسه خير الدين زطشي أزمات وضغوطا عدة، وذلك منذ قدوم القيادة الحالية للاتحاد في ربيع العام 2017، خلفا للمكتب السابق برئاسة محمد روراوة، لكن هذه المشكلات والضغوط تفاقمت واشتدت خلال الأسابيع الأخيرة، بسبب ظهور أزمات أكثر حدة إلى العلن على غرار قضية التسجيل الصوتي الذي يتضمن تحريضا صريحا على الفساد الكروي، وكذلك أزمة استمرار الدوري من عدمه في ظل انتشار وباء كورونا المستجدّ، فضلا عن أزمة جديدة، ليس مع وزارة الشباب والرياضة فحسب، بل أخرى فجرها أحد أعضا المكتب التنفيذي للاتحاد.