أقدمت إدارة نادي يوفنتوس في محاولة لترميم تداعيات الخروج المبكر من دوري أبطال أوروبا، على خطوة جريئة تمثلت في تعيين أندريا بيرلو مدربا أول للفريق بعد أن كان يشغل خطة مدرب لفريق تحت 23 للسيدة العجوز. ودفع ماوريسيو ساري ضريبة الخروج بإقالته فورا بعد الخروج المرير. وتشير التوقعات إلى أن بيرلو جاء بأجندة لكي يقوم بتصفية نهائية في أغلب خطوط الفريق بهدف ضخ دماء جديدة للموسم القادم.