شهدت الرياضة الكويتية عهدا جديدا منذ رفع الإيقاف عنها من طرف اللجنة الأولمبية الدولية بعد أربع سنوات من تجميد النشاطات الرياضية ما أضرّ بجميع عناصر الرياضة الكويتية على خلفية التدخل السياسي في عمل الهيئات الرياضية بالبلاد، إذ تسبب ذلك في حرمان الرياضة الكويتية من المشاركة في الكثير من الاستحقاقات الرياضية المهمة، والتنافس على نيل الألقاب والبطولات، فماذا تحقق بعد سنة كاملة من رفع الإيقاف؟ وما هو واقع الرياضة وطموحاتها المستقبلية في الكويت؟