ضمّ نادي وولفرهامبتون الإنجليزي الكثير من اللاعبين الأجانب من جنسيات مختلفة إلى صفوفه، وذلك على مدار 143 سنة من تأسيسه، لكنه خطف الأنظار خلال المواسم الثلاثة الأخيرة ليس بأدائه الرائع وتحسّن مستواه في "البريميرليغ" فقط، وإنما باعتماده على المدرسة الكروية البرتغالية، التي أصبحت عنواناً للتطور المذهل الذي يشهده الفريق.