مازال ملعب برشلونة التاريخي كامب نو تحت الإنشاءات، ورغم وعود الرئيس جوان لابورتا في افتتاح الملعب وعودة البارسا للعب عليه في أغسطس/ آب أو سبتمبر/ أيلول، أي مع انطلاقة الدوري الإسباني، ذهبت آمال الجماهير أدراج الرياح، فبعد ثلاث مباريات أولى لعبها برشلونة خارج أرضه في الليغا، سيتعين على الفريق الكتالوني اللعب في استاد يوهان كرويف، الذي يتسع إلى 6 آلاف متفرج فقط، ما أثار غضب الجماهير التي تريد متابعة فريقها من أرض الملعب، بينما سيتكبد برشلونة خسائر مالية جراء عدم اللعب في كامب نو حتى الآن.