هروب اللاعبين

بواسطة amal.belhaj , 14 أغسطس 2020
أوقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عقوبة مالية على محمود عبد المنعم (كهربا) لاعب فريق الأهلي المصري، تبلغ قيمتها 32 مليونا و837 ألف جنيه، وذلك بسبب خرق تعاقده مع نادي الزمالك وهروبه للتوقيع مع نادٍ آخر في نفس الدوري، وقد حُدِّدَت له مهلة زمنية من أجل تسديد المبلغ المذكور أو ستُوجَّه إليه عقوبة ثانية في حال التأخر.
بواسطة amal.belhaj , 22 يوليو 2020
أصبح الدولي المغربي وليد آزارو ممنوعا من اللعب في أي ناد سعودي خلال الفترة المقبلة، بعد انفصاله عن فريق الاتفاق عقب نهاية فترة استعارته من فريق الأهلي المصري، علما أن الموسم الكروي لم ينته بعد، وذلك بسبب الخلافات التي نشبت بين الطرفين والمطالب المادية التي اشترطها اللاعب من أجل لعب المباريات المتبقية هذا العام.
بواسطة amal.belhaj , 17 يوليو 2020
دفعت أزمة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) التي ترتبت عنها أزمات مالية إلى رحيل المدافع الإسباني فيكتور رويز عن فريقه بشكتاش التركي، على الرغم من بقاء موسمين إضافيين في عقده. فقد سبق أن انضم إلى النادي شهر آب/أغسطس الماضي بعقد يمتد لثلاثة مواسم. ورفض اللاعب الجلوس على طاولة المفاوضات فيما يخصّ مستحقاته المالية، وفضَّل الرحيل بشكل نهائي.
بواسطة amal.belhaj , 14 يوليو 2020
أقدم المهاجم دجانيني تافاريس (لاعب فريق أهلي جدة السعودي) على فسخ عقده مع الأخير من طرف واحد بعد التقدم بشكوى للاتحاد الدولي لكرة القدم، بسبب تأخره في الحصول على مستحقاته المالية؛ إذ كانت المفاجأة التي فجّرها اللاعب بمثابة ضربة موجعة لإدارة النادي، خصوصا أنها ستجر عليها العديد من الانتقادات، في ظل عدم قدرتها على الاحتفاظ بلاعبيها بسبب المشكلات التي تتخبط بها في الآونة الأخيرة.
بواسطة amal.belhaj , 13 يوليو 2020
بات اللاعب المغربي وليد أزارو يشكِّلُ صداعاً بالنسبة إلى إدارة فريق الاتفاق السعودي لكرة القدم، بسبب وضعه مجموعة من الشروط التي تعرقل تمديد استعارته من فريق الأهلي المصري إلى غاية شهر أيلول/سبتمبر المقبل، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، أو حتى شراء عقده وضمه إلى صفوفه بصفة نهائية بعد نهاية عقد إعارته، خصوصاً أن إدارة الفريق المصري تظلّ منفتحة على هذا المقترح.
بواسطة mohammad.khairy , 14 أبريل 2020
تشكل معضلة هروب اللاعبين والمدربين من الدوري السوداني عائقا كبيرا أمام الأندية التي أصبحت متوجسة من فقدان نجومها فجأة، وهي ظاهرة استشرت داخل الدوري السوداني لسنوات عديدة، ولم يجد المسؤولون عن الأندية حلا جذريا لها، مع تواصل نزيف الهروب لأسباب رياضية ومالية، وهو ما ساهام في تخوف اللاعبين من الذهاب وخوض تجربة احترافية في السودان في ظل الصيت السيئ لهذه الظاهرة المقيتة.