أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن تعاونها مع معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، لتنفيذ مشروع تجريبي لمراقبة مستوى جودة الهواء في محيط استادات كأس العالم قطر ٢٠٢٢، وذلك في إطار جهودها الرامية إلى توفير مناخ صحي للجميع، إذ تأتي جودة الهواء من بين الجوانب الأساسية التي تركز عليها استراتيجية الاستدامة للبطولة، والتي يتوقع أن تشهد قرابة 1.5 مليون مشجع من أنحاء العالم، في النسخة الأولى من المونديال في العالم العربي والشرق الأوسط.